الرئيس السيسي يرسي قواعد السلام في الشرق الأوسط ويرشح الرئيس ترامب لنوبل للسلام داخل عرين الرجال بأكاديمية الشرطة، وخلال تخريج دفعة جديدة من الأبطال، وقف الرئيس السيسي بين أبنائه ليعلنها أمام العالم أجمع «محدش يقدر يعمل حاجة مع مصر». هذه الرسالة لم تأتي من فراغ، ولا حديث عابر في سياق الكلام من الرئيس السيسي، لكنها
المهندس صبري الشرقاوي يكتب: الحِقْدُ آفَةٌ مِنْ آفَاتِ هَذَا العَصْرِ
أتكلمت أمس عن إستقرار الجبهات الخارجية المحيطة بنا، وتوقف الحروب او الصراعات العسكرية التي لها دور في عزوف الشركات العالمية من الدخول لأسواقنا وتنمية فرصنا. كما تكلمت عن الخطوات الاستباقية التي يجب اتخاذها لتقديم الفرص لهذه الشركات بشكل جذاب ومشجع علي الاستثمار. ثم نوهت إلى خطورة تجريف القطاع من مهندسيه المتميزين، وخصوصاً في أهم مجالين
جاء خطاب المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، إلى رئيس مجلس الوزراء للمطالبة بزيادة بدل التفرغ بنسبة 30%، ليعيد فتح ملف ظل مهملًا لعقود، رغم ما يمثله من أهمية كبرى لآلاف المهندسين العاملين في أجهزة الدولة المختلفة. هذا التحرك النقابي المستحق يعبّر عن مطلب طال انتظاره، وضرورة باتت ملحّة لضمان العدالة والإنصاف لأحد أهم أعمدة الدولة
خلال الحرب العالمية الأولى، كانت الإمبراطورية العثمانية ضمن ما عُرف بدول المحور بقيادة الإمبراطورية الألمانية، في مواجهة ما عُرف بدول الحلفاء بقيادة بريطانيا. آنذاك، وجدت بريطانيا نفسها مضطرة إلى اختراق صفوف المحور من الداخل، فقررت استمالة شريف مكة الحسين بن علي، ووعدته بأنه إذا أسقط الحكم العثماني فسوف يُتوَّج ملكًا على العرب. وبالفعل، أشعل الشريف
أكتب هذه السطور لا مجاملةً ولا تزيينًا بالكلمات، بل عن قناعةٍ صادقةٍ ولدت من مشهدٍ رأيته، وتجربةٍ لمستها، وإعجابٍ بعملٍ يُترجم القيادة إلى واقعٍ حيٍّ في الميدان. رأيت في الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية نموذجًا فريدًا للقائد الذي يُجسّد المعنى الحقيقي للإدارة الواعية والقيادة الإنسانية، حتى غدا قدوةً لكل معلمٍ ومسؤولٍ يؤمن
أكتوبر مش مجرد يوم في التاريخ.. أكتوبر هو مدرسة إصرار وتحدي، مدرسة قالت للعالم كله: مفيش مستحيل على المصريين. شباب زي الورد وقتها رفعوا شعار “هنعبر.. هننتصر”، وفعلاً عبروا وانتصروا، وكتبوا ملحمة خالدة. النهارده وإحنا في زمن مختلف، المعركة اتغيرت، بس الروح واحدة. بدل ما بنعبر قناة، إحنا بنعبر عقبات التنمية. بدل ما بنهدم خط
مصر الحصن الأخير، وبركان الأمة الذي لا يخمد، وسيف العروبة المصلت حتى تنجلي ظلمات القدس.. رأيتُ صورةً لأول دفعةٍ من الجنود الإنجليز تعبر بوابة القدس سنة 1917، فلم يستوقفني وقعُ أقدام الغزاة، بل شدّني النقش الحجري على البوابة: “أمر بإنشاء هذا السور المبارك السلطان الملك الأعظم والخاقان الأكرم سلطان الروم والعرب والعجم، السلطان سليمان بن
وزير العمل يكتب: فى ذكرى النصر.. العبور مستمر نحو الجمهورية الجديدة
