في إطار تعزيز التعاون الدولي وجذب الاستثمارات الأجنبية لقطاع البترول والثروة المعدنية المصري شارك المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية في منتدى انرجي انتليجنس في دورته السادسة والأربعين بلندن حيث يعتبر المنتدى منصةً فعالة لصياغة مستقبل الطاقة واتخاذ القرارات، وتُبنى الشراكات العالمية ، كما تناقش فيه تحديات الطاقة التي تواجه العالم بالإضافة إلى تعزيز
حين يصبح العقل سلاحًا، والتعليم خطَّ الدفاع الأول عن الوطن. من يتأمل حال الأمم الراقية، يدرك أن التعليم ليس بابًا من أبواب الخدمات، بل قلعة من قلاع الأمن القومي، فبه تُبنى العقول، وتُحصّن القيم، ويُصان الوطن من الانهيار قبل أن يُهدَّد بطلقة واحدة. ولذلك أكتب اليوم عن قناعةٍ نابعةٍ من رؤيةٍ ومشاهدةٍ على أرض الواقع،
قبل 52 عامًا، عندما اندلعت حرب العبور العظيم ظهر السبت 6 أكتوبر 1973، كان الرئيس الأمريكى ريتشارد نيكسون مشغولًا بفضيحة ووتر جيت، بينما كان وزير خارجيته هنرى كيسنجر مشغولًا بصناعة مجد إسرائيل، وينتظر يومًا صعبًا على الجيش المصرى باعتبار أن المصريين سيفشلون فى عبور تحصينات خط بارليف. أما السوفييت، فكانوا يفتحون صفحة جديدة من التقارب
د. عاصم صلاح الدين يكتب: الإنجاز مابين إرادة النجاح وإدارة التحدي
إستقبال الرئيس السيسي لنائب رئيس شركة إكسون موبيل الامريكيه للنفط، ويتبعه استقبال رئيس شركة أباتشي اليوم هذا الصباح في الساعات الأولي من يوم الرئيس الحافل قبل زيارة أكثر من 20 رئيس وملك وقائد دولة غداً لأرض السلام مصر، أمر له دلالاته وثقله. وكان الاجتماعات في حضور رئيس الوزراء ووزير البترول المصري، للبناء علي المقابلة واتخاذ
يُعد المطبخ المصري واحدًا من أقدم وأغنى المطابخ في العالم، إذ تمتد جذوره إلى آلاف السنين، منذ حضارة الفراعنة مرورًا بالعصور القبطية والإسلامية وحتى العصر الحديث. هذا المطبخ الذي صاغته أيادي الأمهات وجدات المصريين عبر القرون، يحمل بين نكهاته تاريخًا وهويةً وذاكرة شعب. إلا أن هذه الهوية تتعرض اليوم لخطر حقيقي يتمثل في السطو الثقافي
الرئيس السيسي يرسي قواعد السلام في الشرق الأوسط ويرشح الرئيس ترامب لنوبل للسلام داخل عرين الرجال بأكاديمية الشرطة، وخلال تخريج دفعة جديدة من الأبطال، وقف الرئيس السيسي بين أبنائه ليعلنها أمام العالم أجمع «محدش يقدر يعمل حاجة مع مصر». هذه الرسالة لم تأتي من فراغ، ولا حديث عابر في سياق الكلام من الرئيس السيسي، لكنها
المهندس صبري الشرقاوي يكتب: الحِقْدُ آفَةٌ مِنْ آفَاتِ هَذَا العَصْرِ
أتكلمت أمس عن إستقرار الجبهات الخارجية المحيطة بنا، وتوقف الحروب او الصراعات العسكرية التي لها دور في عزوف الشركات العالمية من الدخول لأسواقنا وتنمية فرصنا. كما تكلمت عن الخطوات الاستباقية التي يجب اتخاذها لتقديم الفرص لهذه الشركات بشكل جذاب ومشجع علي الاستثمار. ثم نوهت إلى خطورة تجريف القطاع من مهندسيه المتميزين، وخصوصاً في أهم مجالين
جاء خطاب المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، إلى رئيس مجلس الوزراء للمطالبة بزيادة بدل التفرغ بنسبة 30%، ليعيد فتح ملف ظل مهملًا لعقود، رغم ما يمثله من أهمية كبرى لآلاف المهندسين العاملين في أجهزة الدولة المختلفة. هذا التحرك النقابي المستحق يعبّر عن مطلب طال انتظاره، وضرورة باتت ملحّة لضمان العدالة والإنصاف لأحد أهم أعمدة الدولة
