في زمن تتسارع فيه التحوّلات الاقتصادية والتكنولوجية، لم تعد الموارد الطبيعية وحدها هي محرك النمو والتقدّم، بل أصبحت الطاقة البشرية هي المحور الأهم لأي مؤسسة تطمح إلى الريادة والاستدامة. فالعقول المبدعة، والقلوب المنتمية، والسواعد المُخلصة، هي الوقود الحقيقي لأي تطور صناعي أو إداري. القيادة ليست سلطة… بل مسؤولية بناء الإنسان القيادة الراشدة لا تكتفي بإدارة

في زمن الجمهورية الجديدة… وفي وطنٍ بحجم مصر، عراقةً وتاريخًا ومكانةً، لا يليق أن تنهار الخدمات الحيوية من مجرد حريق في سنترال! إن ما حدث لم يكن مجرد خلل فني… بل زلزال صامت كشف كم أن منظومتنا ما زالت هشة أمام أبسط الأزمات. الإنترنت انقطع، الدفع الإلكتروني توقف، خدمات البنوك صمتت، أماكن كاملة عادت لعصر

أن تصل إلى أعلى مراتب الرجولة، فهذا هدف نبيل وسامي، لا يصل إليه إلا من زرعت بداخله الشهامة والمرؤة، وأرتدى ثوب الرجولة في أبهى صوره، فالمواقف وحدها هى من يولد من رحمها الرجال، وأن تولد ذكرا فهذا قدر كلا منا، وأما أن تكون رجلا فهذا من صنع الإنسان وفعل يديه، هذا ما تابعته خلال الأيام

الدكتور برهان الدين محمد يكتب: قانون الإيجار القديم لا ينحاز للمالك.. ولا المستأجر

المستشار بهاء المري يكتب: وجوه صغيرة... تَـهُم كبيرة

تُطرح من حينٍ لآخر فكرة دمج وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، بما تشمله من الطاقة النووية والطاقة الجديدة والمتجددة، مع وزارة البترول والثروة المعدنية، استنادًا إلى اعتبارات متعددة مثل “توحيد الرؤية” و”رفع الكفاءة”. لكن هذا الطرح، وإن بدا تنظيميًا معقولًا، يخفي – من وجهة نظري – مخاطر حقيقية على استقلال الطاقة النظيفة، ولا سيما مستقبل الطاقة

مها صبره تكتب: المرأة ليست نصف المجتمع .. بل هى كل المجتمع

تابعتُ باهتمام بالغ الجلسات العامة التي عقدها مجلس النواب المصري، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، لمناقشة مشروعي قانونين مقدمين من الحكومة، يتعلقان بإيجار الأماكن القديمة، وإعادة تنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر، وذلك بحضور كل من المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، والمهندس شريف الشربينى وزير الإسكان

تأتي الذكرى الثانية عشرة لثورة ٣٠ يونيو المجيدة التي أعادت مصر إلى أحضان أبنائها وقد اختطفت في غفلة من الزمن وأعتقد البعض إنهم يستطيعون الإجهاز عليها وطمس ملامحها وتغيير من واقع لم يتأثر بعوامل الزمن والتاريخ فالمتابع للتاريخ المصري الشامخ شموخ الأهرام عبر عصور طويلة يدرك ماهية الشعب المصري التي تتميز بعزيمة أهلها وتعدد مكوناتها

ليس غريبًا على جيش الكيان ⁧‫الإسرائيلي‬⁩ أن يفتح النار ⁧‫‬⁩ على الوفد ⁧‫الدبلوماسي‬⁩ الأوروبي في ⁧جنين‬⁩، وكيف لا وإحدى عصاباته هي من اغتالت مبعوث السلام الأممي “⁧‫برنادوت‬⁩” في ⁧‫فلسطين‬⁩ عام 1948. إن التاريخ الصهيوني قائم على ارتكاب المجازر في الشعوب والدول التي يحلون بها، وبما أنهم اختاروا أن يركعوا العالم بأسره ويستغلوه لمساعدتهم لإنشاء “ما