المهندس مدحت يوسف يكتب: صفقة الغاز الإسرائيلي لمصر ومن المستفيد الأول ومن الخاسر إذا لم تكتمل ..( وجه نظر اقتصادية فقط)
المهندس مدحت يوسف يكتب: صفقة الغاز الإسرائيلي لمصر ومن المستفيد الأول ومن الخاسر إذا لم تكتمل ..( وجه نظر اقتصادية فقط)
المهندس مدحت يوسف يكتب: صفقة الغاز الإسرائيلي لمصر ومن المستفيد الأول ومن الخاسر إذا لم تكتمل ..( وجه نظر اقتصادية فقط)
اهتمام الرئيس السيسي كعادته في القضايا الاقتصادية الهامة بتدبير احتياجات البلاد من الطاقة، والعمل علي تنمية الثروة البترولية، بمعدلات إنتاجية تخفض كم الواردات الخارجية التي ازدادت مؤخرا بشكل قياسي، حيث ارتفعت واردات مصر من السولار ( وقود الديزل) بشكلأثر علي أسعاره عالميا بارتفاعات قياسية ,لاستخدامة بديلا مؤقتا للغاز الطبيعي وقودا لمحطات الكهرباء للتغلب علي انقطاعات
نائب بالبرلمان يخرج علي الميديا ويتهم شركات التكرير أو التسويق بغش البنزين وادعي أنه لديه مستندات بذلك. وأثناء الحديث لم يستطيع إثبات ما صرح به وعرج إلي إتهام أشخاص بإضافة المياة علي البنزين أثناء النقل لسد عجز التسليمات.. وهنا نظرا لجهل النائب بإجراءات إنتاج وخلط وتجهيز البنزين بمعامل التكرير، والتي تتم بأسس قياسية بأيادي محترفة
قرار تصفية شركة الميثانول ومشتقاته قبل أن تبدأ قرار أسعدنا كثيرا ..والشكر منسوب للشركة القابضة للغاز الطبيعي ووزارة البترول أصحاب القرار. فتلك الشركة تعتمد اعتماد وثيق بالغاز الطبيعي كمادة تغذية ووقودا الافران، الشركة تطلب توريد ما يعادل ٤٦ مليون (مليون وحدة حرارية) غاز طبيعي مسال لا يمكن توفيرها إلا عن طريق الاستيراد من الخارج واسعاره
أتعجب كثيرا من بيان وزارة البترول بشأن زيادة أسعار المنتجات البترولية. فهل مصر تستورد ٦,١٣ مليون طن سنويا من السولار المباع محليا والتي تمثل ٤٠٪ من الاستهلاك ؟! وتعجبي يرتبط بمشروعات التكرير التي صرف عليها ٨,٥ مليار دولار بغية تحقيق الاكتفاء الذاتي من السولار .. بالنظر إلى نتائج أعمال ميدور منذ أيام قليلة برفع الطاقة
عند التفكير في إنشاء أول وحدة تكسير هيدروجين في السويس فوجئنا بخطاب من البنك الدولي يفيد بعدم قدرة الفنيين المصريين التعامل مع المفاعل الذي يعمل تحت ضغوط وحرارة عالية جدا . وعند البدء في تشغيل معمل ميدور المحتوي علي وحدة تكسير هيدروجين تم إسناد التشغيل لشركة فوسترويللر الأمريكية. جاءت رغبة القيادة السياسية في مصر بضرورة
تسعدنا الاكتشافات البترولية والغازية والاخبار المتسارعة في كشوف غازية مستقبلية ، ولكن نسعد أكثر بأن يقوم المسئولين بإبلاغنا بكم الإنتاج الحالي من الزيت الخام والمتكثفات من ناحية، ومن الغاز الطبيعي من ناحية أخري، ولا يعتبروها من الأسرار الحربية . ويا ريت لو يعلن الوزير عن بروفايل الإنتاج للفترة القادمة، ولنتابع معه كم الوفر فيما نستورده
أغلب دول العالم تفرض ضرائب كبيرة علي أسعار الوقود وتزداد كلما ازدادت الدول تقدما ورفاهية لذلك أسعار البنزين تختلف من دولة لأخرى ..ومعروف أن أغلي سعر بيع للمستهلك ٣,٣ دولار بهونح كونج، والأرخص إيران بسعر ٣ سنت بالبطاقة و٦ سنت لما يزيد … بينما مصر تحتل المركز العاشر للدول الأرخص سعرا بسعر ٢٩ سنت للتر
المهندس مدحت يوسف يكتب: رسالة للسادة المسئولين بقطاع البترول
المهندس مدحت يوسف يكتب: الاسكندريه لسلاسل الإمداد فكرة