بداية علينا أن نفخر بالفرعون المصري الذي أدار مشكلة من أعقد المشاكل والتي استمرت منذ عقود طويلة . طوال هذه الفترة لم تغب تلك القضية الفلسطينية عن ذهن المصريين يوماً واسألوا التاريخ ماذا فعلت مصر منذ حرب (١٩٤٨) وحتى حرب اكتوبر ( ١٩٧٣) فقد قدمت أغلى ما تملك من خيرة شبابها فداء لمصر والأمة العربية
«لا خير في مجتمع ضاع فيه حق المعلم»، فلا أحد ينكر أن المعلمين هم أساس العملية التعليمية، وهم الذين يجتهدون كل الجهد من أجل بناء الأجيال الجديدة في ظل التحديات الصعبة التي نواجهها في الفترة الأخيرة، كما يغرسون القيم الأخلاقية والفضائل السليمة والمبادئ القويمة في نفوس أبنائنا. ومع ذلك، فإن الكثير من المعلمين يتعرضون
من المؤكد أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية هي واحدة من الصراعات والمواجهات في منطقة الشرق الأوسط،حيث تسعى إسرائيل بدعم كامل وغير محدود من الولايات المتحدة الأمريكية لفرض شرق أوسط جديد تسيطر عليه بشكل كامل،بينما تسعى إيران من ناحية أخرى لتصبح قوة نووية مثل إسرائيل وتستعيد نفوذها في المنطقة. هذه الحرب لها تأثيرات كبيرة على الدول العربية
إبراهيم عبدالرازق يكتب: سياسة ترامب وأثرها على مصر والعالم إن سياسة ترامب الخارجية القائمة على التغريد لا تضر بأمريكا فحسب، بل ضرر هذه السياسة الرعناء والغير مسؤولة أو مدروسة بعناية سوف تضر بسياسة أمريكا وعلاقتها بالكثير من الدول العربية والأجنبية ،وتعتبر خطرا موجهًا بالأخص إلى مصر ومجموعة من الدول العربية . ومن الجدير بالذكر أن
في البداية من المعروف أن مصر تواجه حاليًا الكثير من التحديات الإقتصادية، وذلك لعدة أسباب منها : التقلبات الحادة والسريعة في قيمة العملة، مما له عظيم الأثر في الأزمة الإقتصادية الراهنة. وتراجع قيمة الجنيه المصري بشكل متكرر مما يؤثر على أسعار السلع والمنتجات ويؤدي إلى ارتفاع كبير وغير مبرر لصالح قلة قليلة من أصحاب الأموال
