انخفضت أسعار الشحن الفوري للنفط الخام على أكبر السفن للمسار من الشرق الأوسط إلى الصين، وهو المسار القياسي، بمقدار الثلث هذا العام، مع تباطؤ الطلب في أكبر مستورد وتأجيل تحالف “أوبك+” لإعادة ضخ الإمدادات المتوقفة. من المعتاد ارتفاع أسعار النفط في الربع الأخير من السنة بسبب العوامل الموسمية مقارنةً بالأشهر الثلاثة السابقة، لكن هذا العام
تواجه صادرات نفط إيران إلى الصين عوائق بسبب العقوبات الأميركية الأوسع نطاقاً على الناقلات، وفقاً لشركة “فورتكسا” (Vortexa)، مما يقلص تدفقات الخام الإيراني إلى بكين، التي تُعد أهم مشترٍ لنفط الدولة العضو في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك). كتبت إيما لي، كبيرة محللي السوق، في مذكرة أن بعض شحنات نوفمبر لم تُسلم بعد، وذلك
زادت الولايات المتحدة مبيعات الغاز الطبيعي المسال إلى الصين هذا العام، لكن هذا الارتفاع قد لا يستمر إذا اصطدمت إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب القادمة مع بكين بشأن التجارة. رفعت الصين وارداتها من الغاز الأميركي بنسبة 63% في الأشهر العشرة الأولى من 2024 على أساس سنوي، حسب بيانات الجمارك الصينية الصادرة يوم الأربعاء. وبذلك أصبحت
احمد صقر وافقت الصين على بناء 11 مفاعلاً نووياً في خمسة مواقع، أمس الإثنين، وهو رقم قياسي من التصاريح الجديدة، حيث تعتمد البلاد بشكل أكبر على الطاقة الذرية لدعم مساعيها للقضاء على الانبعاثات. وذكرت صحيفة “تشاينا إنرجي نيوز”، التي تديرها الدولة أن مجلس الوزراء الصيني وافق على المفاعلات الجديدة في مواقع منتشرة في جيانغسو وشاندونغ
تدهور آفاق الطلب على النفط في الصين مع اقتراب اجتماع "أوبك+"
الكونجرس يدرس حظر بيع مخزونات النفط الأمريكية إلى الصين
