دكتور محمد العليمي يكتب: بداخلك طفل يتألم
هل غُصتُ في أعماق نفسك يوماً؟ أنا فعلتها وغُصتُ في أعماقي، أردت أن أراني من الداخل، بالرغم من أن الداخل مخيف ومريبٌ بعض الشيء، إلا أنني فقط أردتُ أن أستكشف ذاتي، ظننتُ أن لإبحاري هذا نفعٌ لي، حتى وجدتُ في نفسي طفلاً خائفاً منزوياً، هل تتساءل ما المريب في ذلك؟ المريبُ أني وجدتُ الأمواج