خالد الجهيني يكتب: أحمد السروجي.. ضمير البترول وجابر الخواطر في بتروجيت
في زمن تتزاحم فيه المصالح، وتختلط فيه الأصوات بين من يسعى للمجد الشخصي ومن يلهث خلف الضوء، تظل هناك نماذج نادرة تعرف طريقها إلى القلوب قبل المناصب، وتؤمن أن الكلمة الطيبة والعمل الصادق يمكن أن يصنعا فرقًا لا تصنعه قرارات اخري. نماذج تدرك أن القوة الحقيقية ليست في السلطة، بل في القدرة على جبر الخواطر،