«من حق الإدارة أن تختار من يتوافق مع سياستها.. ولكن من حق العاملين أن يختاروا من يحبون بالقاهرة لتكرير البترول» في القرار الأخير للمهندس كريم بدوي الذي أصدره بعد منتصف الليل، بتغيير بعض قيادات الوزارة والهيئة العامة للبترول وبعض رؤساء شركات البترول، استيقظ العاملين بشركة القاهرة لتكرير البترول على تغيير المهندس السيد يوسف عباس، وتعالت

عبدالنبي النديم يكتب: رجال القاهرة للتكرير.. والدور البطولي في حادث كوبري طوخ

دور مهم تقوم به هيئة البترول، ممثلة في اللجنة المركزية للرقابة على تداول المنتجات البترولية بالتعاون مع شرطة مباحث التموين ومديريات التموين، بعد أن كشرت عن أنيابها في مواصلة الحملات المكثفة للرقابة على تداول المنتجات المنتجات البترولية من بنزين وسولار في عدد من المحافظات، للقضاء على السوق السوداء وردع المخالفين والمتاجريين بهذه السلع الاستراتيجية، بعد

أن تصل إلى أعلى مراتب الرجولة، فهذا هدف نبيل وسامي، لا يصل إليه إلا من زرعت بداخله الشهامة والمرؤة، وأرتدى ثوب الرجولة في أبهى صوره، فالمواقف وحدها هى من يولد من رحمها الرجال، وأن تولد ذكرا فهذا قدر كلا منا، وأما أن تكون رجلا فهذا من صنع الإنسان وفعل يديه، هذا ما تابعته خلال الأيام

ضربة إيرانية موجعة، وجهتها إيران إلى كل دول العالم ليست بالصورايخ، ولكنها ضربة قاصمة في حرب اقتصادية مشتعلة بين دول كل دول العالم في ظل الصراعات المنتشرة في أرجاء الكرة الأرضية، فقد وافق البرلمان الإيراني، اليوم الأحد 22 يونيو، على غلق مضيق هرمز، بعد ساعات من توجيه سلاح الجو الأمريكي ضربات عسكرية في إيران استهدفت

اهتمام وزارة البترول والثروة المعدنية بإجراءات السلامة والصحة المهنية، يأتي إنطلاقا من أهم المبادئ التي يجب الإلتزام بها خلال العملية الإنتاجية، لذلك كانت رؤية المهندس كريم بدوي وزير البترول، عند وضع محاور عمل الوزراة بوضع اجراءات السلامة والصحة المهنية ضمن المحاور الستة الأساسية للعمل بقطاع البترول، باعتبار أن هذا المجال قائم على حماية العاملين والحفاظ

مع دقات الساعة الثامنة مساء أمس، تحولت منطقة رمسيس إلى حالة الطوارئ القصوى، وكان صوت انفصال لأحد خراطيم الغاز بمراحل الأنضغاط داخل ضاغط الغاز بمحطة كارجاس، الذي أدى إلى حدوث تسريب بصوت عالي، جرس التنبية ليتم على الفور تفعيل خطة الطوارئ المشتركة بين «شركة التعاون للبترول وشركة كارجاس»، ليتم على الفور فصل المحطة بصورة فورية

مكالمات هاتفية ورسائل على وسائل التواصل الاجتماعي على مدار أمس واليوم، لم يهدأ فيها الهاتف عن الزن، ورسائل الواتس عن التنبيه، منذ إعلان وزارة البترول عن نتائج تحاليل عينات البنزين التي أُجريت على مستوى الجمهورية وتعويض المتضررين من البنزين غير المطابق للمواصفات، الذي تسبب في تلف طلمبة البنزين، بقيمة مماثلة لسعرها بحد أقصى 2000 جنيه.

«شركة القاهرة لتكرير البترول» ..تاريخ عريق في خدمة الاقتصاد المصري، وحصن آمان لتوفير احتياجات البلاد من مختلف أنواع المنتجات البترولية، خاصة المنتجات الاستراتيجية من البنزين والسولار والبوتاجاز، تلك السلع الاستراتيجية التي لا يمكن الإستغناء عنها في مختلف المجالات الصناعية والزراعية والنقل والمشروعات المصرية المختلفة.. وغيرها من المجالات. سلسلة طويلة من الإجراءات تتم حتى يصل المنتج

خرجوا من بيوتهم يسعون وراء رزقهم، لتغتالهم يد الإهمال في حادث أليم من قبل معتدين من شركات غير مسؤولة، قد يكون أصحابها تواطئوا مع مسؤولين من المحليات، غضوا الطرف عن التلاعب بمقدرات الوطن من بنية أساسية أمام أعينهم، وقد يكون تحت ستار حمايتهم، فكيف في وضح النهار تتم هذه الجريمة وفي تلك المدينة العامرة، ليكسروا