المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: وزير من خارج الصندوق
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: وزير من خارج الصندوق
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: وزير من خارج الصندوق
في خطوة تاريخية تضع مصر على عرش الابتكار في مجال الطاقة النظيفة ، شهدت القاهرة حدثا فارقا يبشر بفجر جديد للاقتصاد الأخضر .. فعلى هامش مؤتمر الاستثمار المصري – الأوروبي المشترك ، وقعت جامعة النيل ومنظمة الهيدروجين الأخضر GH2 اتفاقية طموحة لإنشاء مركز دولي للهيدروجين الأخضر ، في حضور رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي
هيثم الغيص الأمين العام لمنظمة أوبك يكتب : المعادن شديدة الأهمية .. تقييم واقعي
بلدنا مصر .. ولا يوجد لدينا بدائل لها، الرئيس والحكومة المصرية والمسئولين جنود اتفرضت علينا أو فرضتها علينا الظروف، ربما أخترنا منهم ولكن ما كان هناك لا رفاهية الوقت ولا الأمان علي بلدنا. منذ مولدنا وإلى وقت نزولنا قبورنا نعيش رد فعل أياً كان متعة ما إلتقيناه من لحظات تبدوا مريحة ولكنها كانت مغلفه
في قلب الشرق الأوسط ، تقف مصر أمام منعطف تاريخي في مجال الطاقة .. فبينما تواجه تحديات كبيرة ، تلوح في الأفق فرص واعدة للتحول نحو مستقبل أكثر استدامة وازدهارا. دعونا نستكشف معا عمق هذه الأزمة، ونستعرض الحلول المبتكرة التي يمكن أن تقود مصر نحو عصر جديد من الاكتفاء الذاتي في مجال الطاقة. 1.
اسرائيل دولة الاحتلال اغتصبت ثروات أرض فلسطين واكتشفت مجموعة حقول غاز اهمها اتنين لفياثان وتمار (تمارا) ، وعندهم شوية حقول ضعيفه يطلق عليها مسميات تافهة مثل شمشون وسارة علي إسم زوجة رئيس وزراء إسرائيل وكاريش وماري بي ونوا وتنين. ويعتبر اهم حقلين عندهم انتجوا بكميات تجاريه ملفته للنظر هم اكبر حقلين ذكرتهم في أول المقال.
ما يقرب من 25 – 28 مليون برميل نفط انتاج العرب وإيران يومياً من الوقود الأحفوري دون إضافة المتكثفات والبراميل المكافئة من الغاز الطبيعي. هذه الكميات المركزة في دول الخليج وصحراء السعودية الشرقية يصاحبها غازات طبيعية يتم فصلها والتعامل معها بثلاثة طرق الأولي إعادة ضخها لرفع كفاءة الخزانات النفطية و استقطاع جزء لإدارة مواقع الإنتاج
في عصر وسائل التواصل الاجتماعي ، أصبح من السهل جدا أن نقع في فخ المقارنة وإصدار الأحكام على الآخرين .. نرى صورا ومقاطع فيديو لحياة الناس ونبدأ في تقييمهم وتصنيفهم .. لكن هل هذا هو دورنا في الحياة؟ هل نحن مؤهلون حقا لنكون قضاة على أخلاق وسلوكيات الآخرين؟ لنتوقف لحظة ونفكر .. من نحن لنحدد
تخيل معي هذا المشهد العظيم .. ملايين البشر من كل لون وجنس وقبيلة ، يرتدون لباسا أبيض نقيا ، تتلألأ عليهم أشعة الشمس الحارقة .. هم واقفون على صعيد واحد ، جبينُ كل واحد منهم لاصق بالتراب ، وقلبه ينبض بالخشوع لربه جل جلاله. أين أنت من هذا المشهد الأسطوري؟ هل تستطيع تخيل نفسك
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: ماذا نحتاج من وزارة البترول