أصدقائى شيوخ قطاع البترول، أهل الخبرة فى مجال السلامة والصحة المهنية، تعالوا نتعاون جميعا فى تقليل حوادث حرائق الشاحنات الحاملة للمواد النفطية الملتهبة. الهدف تجميع أسباب أى حادث وشيك مستقبلا، نسرد هنا بعض النقاط كبداية لمواجهة الظاهرة، وأطالب كل زميل لديه الخبرة يضيف معلومة مفيدة من خلال خبراته الكبيرة فى شركات القطاع. ونضع هذه الرؤية

تُعد جريمة غسيل الأموال من التحديات الكبرى التي تواجه الاقتصاد المصري في الوقت الراهن، نظراً لارتباطها بأنشطة إجرامية مثل الفساد، تجارة المخدرات، وتجارة الأثار،التهريب، والتهرب الضريبي. إن تأثير هذه الجريمة لا يقتصر على الجوانب المالية، بل يمتد ليقوض جهود التنمية، ويزعزع الثقة في النظام الاقتصادي. في هذا المقال، نسلط الضوء على خطورة غسيل الأموال في

في زحام الحياة وتفاصيلها المتراكمة ، يمرّ بنا سؤال صغير في حجمه عظيم في أثره “ماذا لو؟”. هذا السؤال، رغم بساطته، يحمل بين طيّاته أبواباً لا تُحصى من التأمل والإحتمال، يحرّك فينا مشاعر الندم أو يدفعنا نحو الأمل أو يحفّزنا للبحث عن إجابات غائبة. ماذا لو لم نخَف؟ الخوف يقف بيننا وبين أحلامنا يهمس في

عبد الفتاح موسى يكتب:  بوللي (فكرة لا تموت)

الإبداع هو التفكير في شيء ما بطريقة جديدة وغير مألوفة لإنجاز مهمة أو تحقيق هدف وبمعني أوضح القدرة على ربط الأفكار المختلفة التي تتولد داخل العقل البشري نتيجة خبرات تراكمت مع مرور الوقت وتحويلها إلى شيء مادي بطرق غير تقليدية، مما يؤدي إلى حلول جديدة ومبتكرة ويختلف الإبداع حسب البيئة الموجود فيها الشخص المبدع مع

  في صباح يوم السبت 31 مايو 2025، استيقظت مدينة الإسكندرية على وقع مشهد غير معتاد: أمطار غزيرة تهطل كأن السماء تنفث ما بداخلها، رياح عاتية تقلب الموازين، وكرات من البَرَد تسقط من السماء، في مشهد يُشبه ما نراه في نشرات أخبار الأعاصير لا في شوارعنا المصرية. لم تكن مجرد موجة طقس سيئة عابرة، بل

في ظل التحول الوطني الكبير الذي تشهده الدولة المصرية نحو «جمهورية جديدة» قائمة على العلم والابتكار، يبقى المعلم المصري هو الفاعل الرئيسي والمحرك الأول لهذه الرؤية، ورغم الجهود الحكومية المبذولة في تطوير المناهج والبنية التحتية، لا يزال الوضع المالي للمعلم يمثل تحديًا حقيقيًا يحتاج إلى تدخل عاجل وفعّال. معاناة لا تليق برسالة المعلم المعلم اليوم

موسم يوقظ القلوب والعقول، في ظل انشغالات الحياة وضغوط العمل، تمر بنا مواسم عظيمة لا لتثنينا عن مهامنا، بل لتُعيد ترتيب أولوياتنا وتهذيب أرواحنا. ومن أعظم هذه المواسم، العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أقسم الله بها في كتابه الكريم: {وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1-2] وفي الحديث الصحيح: “ما من أيام العمل الصالح فيها

مع دقات الساعة الثامنة مساء أمس، تحولت منطقة رمسيس إلى حالة الطوارئ القصوى، وكان صوت انفصال لأحد خراطيم الغاز بمراحل الأنضغاط داخل ضاغط الغاز بمحطة كارجاس، الذي أدى إلى حدوث تسريب بصوت عالي، جرس التنبية ليتم على الفور تفعيل خطة الطوارئ المشتركة بين «شركة التعاون للبترول وشركة كارجاس»، ليتم على الفور فصل المحطة بصورة فورية

الغاز الطبيعي الخام الإسرائيلي الذي يتم إنتاجه من الحقلين الرئيسيين للغاز الطبيعي «ليفياثان وتامار»، إما أن يتم تصديرة عن طريق مصر من خلال خط أنابيب الغاز الطبيعي الخام المباشر «عسقلان – العريش»، أو يشربوه فى زجاجات فى تل أبيب، فليس لديهم أى طريق لأى حل أخر لتصديره لأى مكان فى العالم. وما نسوقه من توضيح