المهندس محمود أبو الفتوح يكتب:خارطة الطريق للخروج من الأزمة
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب:خارطة الطريق للخروج من الأزمه
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب:خارطة الطريق للخروج من الأزمه
في لحظات الضعف، حين تثقل الكلمات على الصدر وتتشابك الأفكار في العقل، نبحث عن ملاذ .. ملاذ لا يحتاج إلى كلمات منمقة أو حلول سحرية .. كل ما نحتاجه هو قلب يسمع وروح تحتضن صمتنا .. تخيل معي ذلك الشعور الدافئ حين تجد من ينصت إليك دون أن يقاطعك ، دون أن يحكم عليك. .
للاسف مصر عليها خلال شهور الصيف ( مايو/ أكتوبر) للسنوات الأربع القادمة استيراد كميات من الغاز الطبيعي لتغطية الاحتياجات المتزايدة من الكهرباء ونظرا لعدم كفاءة المازوت في توليد الكهرباء وارتفاع أسعاره إلى ما يوازي ضعف سعر الغاز الطبيعي بحساب الكفاءة.. فأصبح لزاما علي المسئولين البدء في إنشاء وحدات ثابته لإعادة تغييز للغاز المسال علي البحر
هي إعلاء أو تفضيل المكون المحلي، وتعني في شئون الموظفين في الشركات ( المسئولية الإجتماعية) وتعني عند المصريين ضريبة تزيد العبء علي أصحاب العمل وتأخذ من وقتهم ومجهودهم في مصلحة الضرائب؟ أفضل دولة عربية فهمت المعني الحقيقي للمصطلح وبذلت الجهد أن تعلي قيمته وتجعله منهجاً في اقتصاد الدولة وبند اساسي غير قابل لعدم التنفيذ
عبدالنبي النديم يكتب: المعلم والعملية التعليمية
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: عالم الغاز الطبيعي
وصل إعصار بيريل شديد القوة سواحل تكساس الأمريكية وستظهر آثاره علي المدي القريب في إنتاج وتعاقدات الولايات المتحدة الأمريكية والعالم من النفط والغاز. النظام الأمريكي للاكتفاء من الطاقة الكهربائية معقد ويعطي الأولوية لتغذية المصانع والخدمات علي الأرض الأمريكية ثم تغطية الاحتياطي الفيدرالي من النفط والغاز وعدم نزوله عن السقف الآمن، ثم تغطية احتياجات الدول ذات
اكتشاف حقل من الغاز الطبيعي أو النفط بوجه عام رزق من المولي سبحانة وتعالي ولكنه يتطلب المال أولا ثم العلم والجهد والإبداع ثم يأتي الحظ مكملا … وبالنظر الي موقف انتاج الغاز الطبيعي في مصر الذي أصبح معروف للكافة ونظرا لعدم وجود اكتشافات كبيرة لاحقت حقل ظهر حتي الآن ومع الاضمحلال الطبيعي للحقول المنتجة للغاز
من حوالي 30 سنه كتبت مقال نشر في مجلة البترول المصريه عدد مارس – أبريل 2001 وكان بعنوان جابكو وصناعة الغاز ، وفي هذا المقال تعرضت لمستقبل صناعة الغاز في مصر والعالم. كان وقتها الغاز في مصر والشرق الأوسط لم يكن له قيمة وكان اعتماد الناس في المنطقه وأفريقيا كلها علي السولار والمازوت كمصادر وقود
في أول اجتماع بعد تشكيل الحكومة الجديدة ..رئيس الوزراء يتابع إجراءات حل مشكلة الكهرباء ووقف تخفيف الأحمال مع وزراء االكهررباء والبترول والمالية