الدكتور برهان الدين محمد يكتب: المصالح المشتركة بين الخليج وترامب
الدكتور برهان الدين محمد يكتب: المصالح المشتركة بين الخليج وترامب
الدكتور برهان الدين محمد يكتب: المصالح المشتركة بين الخليج وترامب
الزلازل، تلك الهزات التي تُفاجئ الإنسان في لحظة، فتُربك استقراره، وتُذكّره بأنه مهما بلغت أدواته وتقدمه… يبقى ضعيفًا أمام قوّة الأرض نفسها. لكن في الرؤية الإسلامية، الزلزال ليس مجرد “ظاهرة جيولوجية”، بل هو آية من آيات الله، ورسالة تحتاج إلى وقفة وتأمل. الزلازل في ضوء السنة النبوية: قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “لا
إذا كانت الجغرافيا قدرا فإن الاقتصاد صناعة القرار. وهذا ما يبدو أن مصر أدركته جيدا فى السنوات الأخيرة، وهى تنتقل من موقعها على الخريطة إلى موقع متقدم فى خريطة الاستثمار والإنتاج. فما نشهده اليوم من توسع هائل فى الصناعات التحويلية وارتفاع لافت فى معدلات النمو الصناعى ، ليس مجرد نتائج طارئة ، بل مؤشر على
في بيئة العمل، نُحب أن نكون دائمًا على استعداد، منظمين، نعرف الخطة ونسير عليها. لكن الحقيقة أن الحياة لا تسير دومًا وفق الخطة، وفي لحظة واحدة، قد يتغير كل ما اعتدنا عليه. تلك هي اللحظة التي نُسميها “أزمة”. ولا يشترط أن تكون الأزمة كارثة ضخمة، قد تكون شيئًا بسيطًا في نظر البعض، لكنها تُؤثّر على
يعرف التعدين بأنه العملية التي يتمّ فيها البحث والتنقيب عن المعادن المهمة من سطح الأرض، أو من قاع المحيطات، وتتم هذه العملية عن طريق حفر الأرض للوصول إلى المعادن المهمّة وهناك أربعة طرق رئيسة للتعدين تعدين باطن الأرض : وهي تعد طريقة مكلفة جداً، ويتمّ فيها حفر الأرض عميقاً للوصول إلى المواد المراد استخراجها. التعدين
الهيدروجين الأخضر هو غاز يتم إنتاجه بطريقة صديقة للبيئة، حيث يُنتج باستخدام التحليل الكهربائي للماء بواسطة كهرباء مولدة من مصادر طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية أو الرياح، هذا يعني أنه لا ينتج أي انبعاثات كربونية أثناء إنتاجه، على عكس الهيدروجين التقليدي، الذي يعتمد على الوقود الأحفوري، ويتم إنتاج الهيدروجين الأخضرمن خلال عملية مكونة من عدة
إن الحديث عن (اللغة العربية في أروقة القضاء) لَيُصيب المتحدث بالحيرة، فعَن أي ناحيةٍ من نواحي الموضوعِ يتحدث، ونواحيهِ – كما يوحِي عنوانه – ليس إلى حَصـرها من سبيلْ، ولكني آثرتُ اختيار واحدة من الزوايا التي تَتجَلى منها هذه اللغة في هذا المرفق الهام هذه الزاويةُ هي (لغةُ القانون) وأقصدُ بلغةِ القانونِ هُنا (لغةَ الأحكامِ
كان يومًا عاديًا.. أو هكذا بدأ.. بعد شهر من العمل المتواصل، تلقّى إشعارًا بوصول الراتب إلى حسابه البنكي، تنفّس الصعداء، ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر على أحر من الجمر ليُسدّد ما تراكم عليه من التزامات، ويشتري ما وعد به أبناءه من حاجات بسيطة، لكنها عندهم بحجم الدنيا. ذهب إلى ماكينة الصراف الآلي، أدخل بطاقته، بصغطه
قد يمضي أحدهم 25 عامًا في نفس المكتب، بنفس الروتين، بنفس الأدوات، ولم يُضف يومًا جديدًا لفكره أو لقيمته المضافة داخل المؤسسة. وفي المقابل، قد تجد شابًا في الخامسة والثلاثين، لا يملك “عدد السنوات”، لكنه يمتلك: • وعيًا متجددًا. • أدوات حديثة. • حسًا بالمسؤولية الجماعية. • وجرأة على التفكير خارج الصندوق. هذا التفاوت ليس
نائب بالبرلمان يخرج علي الميديا ويتهم شركات التكرير أو التسويق بغش البنزين وادعي أنه لديه مستندات بذلك. وأثناء الحديث لم يستطيع إثبات ما صرح به وعرج إلي إتهام أشخاص بإضافة المياة علي البنزين أثناء النقل لسد عجز التسليمات.. وهنا نظرا لجهل النائب بإجراءات إنتاج وخلط وتجهيز البنزين بمعامل التكرير، والتي تتم بأسس قياسية بأيادي محترفة