كلمة الغربة .. تحتمل معنيين، الروع من الخوف والمفاجئة أو الروعة من الإعجاب والسعادة، وهي كلمة تعبر عن المعنيين عندما يجتمعا لوصف حال الإنسان عند مقابلة الجديد في حياته. في العام 2006 وفي آخر السنة بالضبط منتصف ديسمبر، في مسقط بسلطنة عمان، وكنت قاربت علي إنتهاء عامي الرابع بالعمل في شركتها الوحيدة للنفط، وكانت شراكة

لا شك أن التطور التكنولوجي له فضل عظيم علي مجالات صناعية متعددة من زيادة الإنتاج وتعظيم الاكتشافات والإقتصاد في التكاليف. جميع الشركات العظمي في مجال النفط تتخذ من نظرية تقسيم الوقت وتوزيع الجهد والتركيز علي العناصر أساس لصناعة أفكارها والوصول لأهدافها وهذه المنظومة تعرف ب Vlue Loop أو دورة النجاح والتفوق ، وهي منظومة بحثية

لم أكن يوماً مشجعاً لإقامة مؤتمرات ومعارض تخصصيه لاجدوي منها غير محاولات مجديه ظاهرياً لنهضة القطاع وانتشاله من ثبات عميق وصل بأهله الي درجة الاستسلام للأمر الواقع وعدم التفكير حتي في استغلال اجهزة حفر متناثرة في الحقول لاتعمل حتي قرر أصحابها الخروج بها للإيجار في دول شقيقه للعمل بإيجارات تنافسيه بالكاد تكفي صيانتها وتشغيلها ومرتبات

في ظل الظروف الاقتصادية التي مرت بها البلاد آخر عقدين اتجه المستثمرون ورجال الأعمال المصريين إلى توجيه اهتمامتهم إلى التعليم والصحة ومشروعات التغذية. ثلاثة مناطق حيوية في بلد يعيش علي أرضها 120 مليون نسمة ويزدادوا كل سنه 2 مليون، إلى هنا يعكس كلامي تخطيط سليم ووطنية مفرطة ومساعدة الدولة علي النهوض. . ولكن؟ النتائج من

منذ شهور وبالتحديد بعد بدء عملية طوفان الأقصي في قطاع غزة، وبدأ الكلام عن المؤامرة علي مصر، وأن المقصود بهذه التمثيلية تقويض نهضة مصر واتجاهها شرقاً ومحاولة الخروج من عباءة الغرب، وكانت الخطة محكمة من أمريكا والغرب ضد مصر ، وكانت هذه آخر فصولها لأن سبقها بسنوات وتحديداً من 2016 استخدام أثيوبيا وليبيا وسوريا واليمن

أتعجب ممن يتناولون أخبار النفط والغاز وتداول أرقام إحتياطيات فلكية لا تمت للعلم بأي صلة. عندما إستلمت عملي في قطر للغاز مبعوثاً من شل هولاندا كخبير إنتاج وتحسين أداء الآبار والخزانات في هذا البلد الشقيق كان من الطبيعي معرفة الارقام التقديرية والمؤكدة لإحتياطيات الغاز في البلاد ممن سبقني من الخبراء. وجدت أنه أمر صعب تناول

توقعاتي للعام الجديد 2025 لقطاع البترول المصري والانتاج من النفط والغاز لا يعكس كم الفرص والمشاريع المتاحة علي أرض مصر العظيمه وبنيتها التحتيه والتي تعد ثروة قومية لا تقل بحال عن قيمة ثرواتها من الذهب الأسود تحت الأرض، وذلك لأسباب تتعلق بتأخير مشروعاتنا لأسباب كثيرة آخر ثماني سنوات. لذلك أتوقع عام آخر من بذل الجهد

  سؤال فرضه علينا إستيراد مصر لمشتقات النفط والغاز الطبيعي لسد الفجوة الناتجة عن نقص الإنتاج ,وخصوصاً مع تواجد أفق تنميه وآمال نهضه تليق بالشعب المصري العظيم الذي تصدي بمفرده لخطط التقسيم والهيمنة لصناعة شرق أوسط جديد، وما أدراكم ماذا كان المقصود بالشرق الأوسط الجديد من خطط هيمنه علي الثروات وممرات النقل والتجاره العالميه ونقل

خرج علينا ماسك بإختراع جديد، تقريباً لم ينزل السوق بشكل تجاري بعد، لأنه يتطور ويتبلور امكانياته تقريباً كل ساعه الراجل موش عارف يعمل فيه إيه ولا إيه من الإمتيازات اللامحدودة. هل يكتفي بمنافسة أبل وسامسونج ويقفل مصانعهم، ولا يستخدم أقماره الصناعية في قطع عيش شركات الإتصالات في العالم وخصوصاً في عالمنا المتخلف، حيث كروت الشحن

فقط لكي نتخيل حجم تكلفة إعادة الدخول لتغيير مسارات آبار حقل ظهر أو حفر آبار جديدة تكلفة إيجار جهاز الحفر في المياه العميقة أكثر من 300 قدم أو 90 متر عمق مياه يتراوح بين 300-500 ألف دولار في اليوم، لاحظوا الرقم لجهاز حفر فاضي، بدون مواسير تغليف ولا طفله ولا مواسير إنتاج واكسسوارات داخل البئر