المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: عايشين في مصر بحفظ الله ورعايته
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: عايشين في مصر بحفظ الله ورعايته
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: عايشين في مصر بحفظ الله ورعايته
بعد أحداث يناير وما صاحبها من تخبط وفوضى مؤقتة أرادتها دول ومخابرات لا تريد الخير لمصر والمنطقة لأغراض سياسية واستعمارية مستترة، ما عادت تخفي علي المصريين، فقد تخارجت شركتين من أكبر شركات البحث والتنقيب عن البترول في العالم، من أنشطة البحث والاستكشاف وإنتاج النفط في مصر، وباعت حصصها في مشروعات منتجة لشركات متوسطة أو
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: نعم نستطيع ..إعادة تحقيق الإكتفاء الذاتي من البترول والغاز
الوقود والكهرباء منتجين يعتمدا بعضهما البعض ونتائجهم وأثرهم يظهر وقتياً علي الشارع والمجتمع وأسعار كل شئ حولنا، فبعد المياه في العصر الحديث هما الحياة. لذلك يجب توخي الحذر عندما نتناول هذا الملف والتحدث عن حاضرة ومستقبله. أنعم الله علي شعوب العالم بهذه الثروه وجعلها دولاً متفاوتة الثراء إما دول غنية بالنفط والغاز وإما دول فقيرة
ضُربت معظم دول العالم المتقدمة والهند ضربة قاتلة في أنظمة تشغيل البنوك والمصالح الحكومية والشركات والمطارات ضربة تكنولوجية أثرت بشكل كبير علي أجهزة الحاسوب وأنظمة التشغيل وتداول البورصات والحسابات البنكية وتشغيل المطارات وكافة الأنشطة اللوجستية والاقتصادية وربما العسكرية. نجت مصر وروسيا والصين وبعض من الدول الغير متقدمة تكنولوجياً من آثار الهجمة في ملاحظة ملفتة
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب:خارطة الطريق للخروج من الأزمه
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: عالم الغاز الطبيعي
وصل إعصار بيريل شديد القوة سواحل تكساس الأمريكية وستظهر آثاره علي المدي القريب في إنتاج وتعاقدات الولايات المتحدة الأمريكية والعالم من النفط والغاز. النظام الأمريكي للاكتفاء من الطاقة الكهربائية معقد ويعطي الأولوية لتغذية المصانع والخدمات علي الأرض الأمريكية ثم تغطية الاحتياطي الفيدرالي من النفط والغاز وعدم نزوله عن السقف الآمن، ثم تغطية احتياجات الدول ذات
المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: وزير من خارج الصندوق
بلدنا مصر .. ولا يوجد لدينا بدائل لها، الرئيس والحكومة المصرية والمسئولين جنود اتفرضت علينا أو فرضتها علينا الظروف، ربما أخترنا منهم ولكن ما كان هناك لا رفاهية الوقت ولا الأمان علي بلدنا. منذ مولدنا وإلى وقت نزولنا قبورنا نعيش رد فعل أياً كان متعة ما إلتقيناه من لحظات تبدوا مريحة ولكنها كانت مغلفه