حصلت الدكتورة ولاء هشام مدير إدارة الامانة العامة بشركة ميداليك علي درجة الدكتوراه المهنية في الإدارة . وجاءت رسالة الدكتوراه بعنوان «تأثير رأس المال الفكري علي الأداء المستدام للمنظمة.. دراسة تطبيقية علي شركات البترول» و قد تشكلت لجنة الحكم و المناقشة من السادة : الأستاذة الدكتورة رانيا شمعة عميد كلية التجارة – جامعة قناة السويس

محمد عامر يكتب: قضاء حوائج الناس.. عبادة ربانية تحمل سمات الإنسانية

من أبهى الزيارات التي تبعث على التفاؤل في قطاعنا قطاع البترول ، زيارة شركة البتروكيماويات المصرية بالاسكندرية، تلك الشركة التي أثبتت قدرتها على التطوير والتغيير، لتفتح آفاقًا رحبة نحو مستقبل أفضل ومشرق فقد استطاع المهندس أحمد موقع رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب أن يصنع مزيجًا متماسكًا داخل الشركة، جامعًا بين روح الفريق وإبداع العمال، كما

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم.. لا أحب الخوض في المناقشات والخلافات وخاصة على منصات التواصل الاجتماعي، ولكن هناك من يدعون أن إقامة المولد بدعة بحجة أنه لم يكن موجودا في زمانه صلى الله عليه وسلم أو زمان الخلفاء الراشدين رضي الله تعالى عنهم

تهامي كرم يكتب: وداع زينب… زهرة الإيمان وطالبة الطب الحافظة للقرآن

تابعت تقرير نشرته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية كشفت فيه عن محاولة لاغتيال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير على أيدي حماس، باستخدام مسيرات مفخخة «طائرات بدون طيار تحمل متفجرات»، وده بيدينا مؤشر مهم، إن حماس بقت بتفكر في طرق جديدة لنقل المعركة من غزة لداخل إسرائيل. الموضوع مش بس محاولة فردية، لأ.. ده معناه

  «لا خير في مجتمع ضاع فيه حق المعلم»، فلا أحد ينكر أن المعلمين هم أساس العملية التعليمية، وهم الذين يجتهدون كل الجهد من أجل بناء الأجيال الجديدة في ظل التحديات الصعبة التي نواجهها في الفترة الأخيرة، كما يغرسون القيم الأخلاقية والفضائل السليمة والمبادئ القويمة في نفوس أبنائنا. ومع ذلك، فإن الكثير من المعلمين يتعرضون

تواصل جماعة الإخوان الإرهابية حملة الأكاذيب ضد مصر والزعم بغلق معبر رفح الذى يربط القطاع بالعالم الخارجى، رغم ما قدمته مصر ولا تزال من دعم للقضية الفلسطينية ولأهالى غزة، دبلوماسيا من خلال السعى لوقف إطلاق النار وعدم التفريط فى حق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة، وإنسانياً من خلال الضغط لتقديم المزيد من المساعدات. واستغلت إسرائيل

في ظل التحولات التي يشهدها قطاعا الصناعة والطاقة في مصر، تبرز نماذج قيادية قادرة على الجمع بين الرؤية الاستراتيجية والخبرة الميدانية. ومن بين هذه النماذج، يبرز اسم الكيميائي مجاهد الصباغ الذي أثبت أن القيادة ليست مجرد منصب، بل رسالة ومسؤولية تجاه العاملين والقطاع والمجتمع ككل. رؤية واضحة نحو التطوير يمثل الكيميائي مجاهد الصباغ نموذجًا للإدارة

المهندس محمود أبو الفتوح يكتب: الصين في انتاج البترول ..حكاية يجب تدريسها لجميع المهتمين بأنشطة الطاقة والبترول في مصر