عبدالفتاح موسى يكتب: بين الغدر والندم

  فيه ناس بتفتكر إن النجاح محتاج واسطة، أو قوة، أو صوت عالي. بس أنا شايف إن في حاجات تانية ممكن توصلك لنفس الهدف، ويمكن أسرع كمان… زي حب الناس، والأصول، والاحترام. اللي يمشي بأصول، عمره ما يتكعبل… يمكن يتأخر شوية، بس يوصل. اللي بيحترم غيره، بيكسب احترام الناس، وبيلاقي دايمًا اللي يسند عليه. الناس

ما بين نضج خليج السويس وبدايات البحر الأحمر.. سؤال يعكس الواقع بصدق كنت قد قررت التوقف مؤقتًا عن متابعة كتابة أجزاء هذه السلسلة التي بدأناها، لكن لفت انتباهي تعليق أحد القرّاء المهتمين بتاريخ البترول في مصر. كان سؤاله صادقًا، وواعيًا، ويعكس اهتمامًا عميقًا بتطورات صناعة البترول، خصوصًا في منطقتي خليج السويس والبحر الأحمر. كتب يقول:

  «بين جبلين.. وُلدت الحقول من رحم الجفاف وبفعل الإصرار» في الحلقة التاسعة، انتقلنا من جبل الزيت إلى قلب الصعيد، حيث فجّر حقل البركة مفاجأة من العيار الثقيل، جاءت في مرحلة مبكرة من أعمال الاستكشاف. فبعد حفر ثلاث آبار جافة، جاء الكشف البترولي سريعًا في البئر الرابع، ليؤكّد أن الأرض قد تُخبّئ كنوزها في أماكن

  الحياة تمنحنا كل يوم فرصة جديدة، حتى لو جاءتنا في صورة تحدٍ أو مشكلة أو وجع. قد تكون الأزمة في عملك، أو خلاف في علاقاتك، أو مرض يطرق بابك أو باب من تحب. لكن الحقيقة التي لا يراها الكثير، أن ما نواجهه ليس ليهدمنا، بل ليعيد تشكيلنا من الداخل. يذكرنا القرآن بوعد مطمئن: >

المهندس صبري الشرقاوي يكتب: النفاق ..آفة كبرى من آفات العصر

من جبل الزيت إلى جبل البركة.. حين تتكلم الأرض بغير ما اعتدنا سماعه.. حقل البركة اسم على مسمّى أُتيحت لي الفرصة لزيارة حقل البركة، الذي يقع على بُعد نحو ٨٠٠ كيلومتر جنوب القاهرة، ويُعدّ أبعد نقطة في مصر يُنتَج منها البترول. خلال جولتي داخل الحقل برفقة المهندس مدير الحقل المسؤول عن التشغيل والإنتاج، انتابني سؤال

الدكتور محمد اليماني يكتب: مصر والتوجه نحو التنمية المستدامة

في كل نهضة حقيقية، يُصان المعلم كما تُصان الأرض الخصبة؛ فالكرامة هي الماء الذي يروي جذور رسالته. لكن ما آلمني، وأحزن كثيرين من أهل التعليم، هو أن نرى كرامة قائد تربوي تُهدر على الملأ، لا لذنبٍ سوى أن مكتبه كان أوسع مما ارتأى المسئول. معالي محافظ إلمنيا.. نحن نُقَدِّر غيرتك على الفصول الدراسية، وحرصك على

تعتبر سفن التغويز وحدات للتخزين وإعادة التغويز العائمة و هي تختص بتحويل الغاز الطبيعي المسال من حالته السائلة إلى حالته الغازية، ومن ثم الضخ في شبكات الغاز الوطنية فهي تقوم باستقبال الغاز الطبيعي المسال الذي يتم نقله في حاويات مبردة ثم تسخينه عند درجات حرارة معينة لتحويله إلى الحالة الغازية مرة أخرى. تأتي أهميتها كحل